Thursday, January 31, 2008

تعليق بسيط .. ياريت نبطل نشعللها

أريد فقط أن أعلق على عدة اخبار لفتت نظري في موضوع فتح أو اقتحام معبر رفح ودخول الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية
لا أعرف لماذا يحيد الصحفيون عن دورهم المهني و ينزلقون إلى أرائهم الشخصية ربما أو رغبتهم في اقتعال المشاكل و الحرائق
سئل مكرم محمد أحمد نقيب الصحفيين الجديد عن رأيه في مشكلة قطاع غزة فأجاب انها أكبر مشكلة واجهت الرئيس المبجل حسني
وكتب الكثير من الصحفيين عن توافد و تدفق الفلسطينيين إلى مصر تحديدا يوم الأحد وأحدد اليوم لانه يوم عودتي من الحدود ورؤيتي للصحف التي صدرت في هذا اليوم وعناوينها كلها تشير إلى تدفق الفلسطينيين و ما إلى ذلك و شعرت حينها أنني لم اكن على الحدود بل كنت على كوكب أخر فيه رفح والعريش و شمال سيناء لان هذا اليوم تحديدا هو ثاني الأيام التي بدأت فيها القوات المصرية في منع الفلسطينين من دخول الحدود و شددت اجراءاتها الأمنية لمنعهم ولا انكر استطاعة الكثير من الفلسطينين اجتياز نقاط التفتيش إلى ان وصلوا العريش و لكن لماذا لم يكتب هؤلاء الصحفيون عما قامت به الشرطة المصرية من قطع للكهرباء على العريش و اغلاق محالها التجارية غصبا و ترحيل الفلسطينيين طواعية أو بالقوة إلى اخر نقاط الحدود في رفح المصرية و بالتالي رحلتهم الى ارضهم
ايضا قرأت اليوم عددا من الأخبار المستفزة مثل "شفت المصادفة أمس عن مفاجأة أكدت دخول فلسطينيين إلي رفح المصرية، وبحوزتهم دولارات مزيفة، اشتروا بها بضائع من تجار مصريين، حيث ألقت أجهزة الأمن بالقاهرة القبض علي تاجرين مصريين حال تغييرهما 5 آلاف دولار من فرع بنك مصري داخل فندق شهير بوسط العاصمة، وتبين لموظفي البنك أنها مزيفة" لا أدري كيف تأكد للصحفي خبره ولماذا دائما اخبارنا مجهلة لا صاحب لها ، الخبر اللي مالوش صاحب مالوش صالح
أيضا "أكد مصدر أمني مسؤول عثور الأجهزة الأمنية صباح أمس علي لغم كبير صالح للاستخدام ومكتوب عليه باللغة العبرية، بجوار الأكمنة الشرقية بمدينة رفح، من المرجح أن تكون مجموعة الفلسطينيين قد تركته بعد مشاهدتها أكمنة الشرطة وفرت هاربة، وذلك تخوفاً من إلقاء القبض عليها ولايزال البحث جارياً لفحص اللغم والقبض علي المتهمين الهاربين." يعني لا اعرف بكل صراحة لماذا نحب ان نشعللها
وشعللها شعللها
الأسد بتاعنا دة كمان طلع قال سمحنا للفلسطينيين باجتياز الحدود و كمان للللللن نسمح بتجويع الفلسطينيين
أسد أسد
يا موحد الأديان ياريس

Monday, January 28, 2008

العودة

بعدما قضينا 23 ساعة على أرض غزة اتجهنا إلى رفح المصرية للعودة إلى بيوتنا في القاهرة وجدنا على الطريق من رفح المصرية إلى العريش الاف مؤلفة من الفلسطينيين يقعون المسافة بين رفح و العريش البالغة 45 كيلو مشيا على الأقدام بعدما واجهوا منعا مشددا من السلطات المصرية من العبور إلى العريش وهنا لجأوا إلى المشي للتخلص من رقابة ضباط الشرطة الذيت لا يتفاهمون و كل ما عليهم تنفيذ الأوامر بالحرف الواحد وهي منع جميع الفلسطينين غير الحاملين للاقامات المصرية من الذهاب إلى العريش وصلتنا اخبر العريش التي تنبئ بكارثة على المستوى الانساني من حيث نقص الأغذية الحاد جراء توافد الفلسطينيين في اليوم الأول والثاني لفتح المعبر و كارثة أخرى وهي عدم وجود بنزين و سولار في المدينة حيث علمنا من أصحاب المكروباصات و السيارات أن من يريد تموين سيارته فلن يجد أمامه أقرب من اي محطة بنزين غير محطات القنطرة شرق البعيدة تماما عن منطقة العريش و ماحولها وعلى الرغم من كل ذلك فالشرطة والجيش على نقطة شمال سيناء وكوبري مبارك السلام منعت جميع ناقلات البضائع والسولار في طريقها إلى العريش لامداد مدن وقرى شمال سيناء بمختلف الأطعمة والمشروبات وكذلك البنزين والسولار وسبق أن واجهت الحكومة بسبب غباءها في التعامل مع اهالي سيناء و البدو الكثير من المعارك التي كلفت أرواح ضباط الشرطة و البدو في نفس الوقت واذا تم تجويع البدو والعرايشة هذه المرة فسيكون غداؤهم الأمن المركزي وربنا يستر
علمنا في هذه اللحظات ما قامت به قوات الأمن المصرية في العريش صباح يوم السبت حيث قطعت الكهرباء عن المدينة بالكامل وأغلقت المحلات ومنافذ بيع أي شيء ليس تضامنا مع أهالي غزة ولكن لاجبار الفلسطينيين على العودة أدراجهم
الطريق كان مليئا بنقاط التفتيش خاصة نقطة شمال سيناء وهناك كان النزول إلى العراء ينتظر كل الفلسطينيين الذين استطاعوا اجتيار نقاط التفتيش السابقة متجهين إلى القاهرة وكانوا يقفون انتظارا لمصير لا يعلمونه على أرض مصــر
المعبر يمثل شوكة في حلق الحكومة المصرية فقد وجدنا على الطريق الالالافا من سيارات التعبئة العامة للأمن المركزي تتجه إلى شمال سيناء و تتمركز في نقاط التفتيش على طول الطريق الواصلة بين رفح المصرية و العريش وأخشى أن يكون التساهل في فتح المعبر و عدم إغلاقه مجرد دعابة او مؤامرة خبيثة مع الشعب الفلسطيني فالمنظر ينبئ باقتراب موعد إغلاق المعبر واعتقد أن ذلك سيتم بالقوة و العنف مع الفلسطينيي و اعتقد أن عدد قوات الأمن المركزي الذي ذكرته الجزيرة وهو 6 الاف عسكري غير صحيح وأكثر من ذلك بمراحل لما رأيته من اعداد مهولة من العساكر ولخبرتي السابقة مع أمن مركزي مظاهرات القضاة ونطلب الستر من الله ، وهنا القاهرة يا أهل غزة تؤيدكم و تناصركم و تشد من أزركم إن الله مع الصابرين
تمت

قلب غزة ينبض في صدر الشعب المصري

الجمعة ... الموافق 25 يناير
رحلة غزة كانت مفاجئة بكل معنى الكلمة او بمعنى أصح اقتحام المعبر يوم الأربعاء فجراً كان مفاجئ و كنا متوقعين إغلاقه بمنتهى السرعة لكن لم يحدث ذلك والحمدلله، جاءتني أخبار ان القوافل الإغائية متجهة إلى رفح المصرية بأعداد مهولة و كنت قد انتهيت تواً من امتحانات نهاية الفصل الدراسي، حاولت أن ألتحق باحداها لكن لم يحالفني الحظ لم ننم طوال يومي الاربعاء و الخميس حتى أتصلت بالأخ الزميل احمد عبد الفتاح و كان قد قرر الاتجاه وحيدا إلى العريش ثم إلى رفح المصرية صباح يوم الجمعة و هنا أصررت على الذهاب معه وفعلا تقابلنا أمام مبنى الأهرام في تمام الساعة 6 ونصف صباحا ومنه اتجهنا إلى ميناء القاهرة البري و هناك وجدنا أعدادا هائلة من الفلسطينيين لدرجة ان الميناء أقام رحلة إضافية إلى العريش وركبنا السوبر جيت متجهين إلى العريش في تمام الساعة 8 ونصف صباحا ونحن في حالة من تخبط المشاعر لم نكن نصدق أن أقدامنا ستطأ الأراضي الفلسطينية وكنا كلما واجهنا كمينا للشرطة أو الجيش على الطريق كنا نستعد للنزول والعودة ادراجنا مرة اخرى إلا أن الله كان قد كتب لنا زيارة قطاع غزة واستجاب لدعائنا والحمدلله
الطريق إلى العريش
وصنا في تمام الساعة 12 ظهرا إلى نقطة شمال سيناء بعدما عبرنا كوبري مبارك السلام الذي يربط بين مصــر و سيناء وهناك كان لنا مسلسل طويل مع التفتيشات و اثباتات الشخصية، وقفنا في نقطة شمال سيناء أكثر من ساعتين تقريبا وكنا نشاهد كل قوافل و ناقلات الاغاثة و هي تعود ادراجها بعد أن منعتها السلطات المصرية هناك من العبور إلى شمال سيناء، وجاءتنا أخبار عن ايقاف رحلة اغاثة اتحاد الأطباء العرب ونقابة الأطباء المصريين و فريق قناة أوربيت قبل كوبري السلام و منعهم من العبور و استكمال طريقهم إلى الحدود المصرية
كانت الكثير من تريلات الأطعمة و الأدوية قد اوقفت إلى جانب ناقلات السولار والبنزين التي منعت تماما حتى تلك المتجهة إلى تزويد محطات الوقود في العريش وما بعدها حيث علمنا أن شمال سيناء يعاني نقصا حادا في الوقود و المحروقات لان الفلسطينيين قاموا بتحميل كميات كبيرة جدا منه إلى قطاع غزة الذي يعاني هو الآخر من نقص حاد في السولار
رفح المصرية ومنها إلى الداخل الفلسطيني
وصلنا رفح المصرية الساعة 4 إلا ربع تقريبا ومنها ركبنا ميني باص مخلع إلى معبر رفح الحدودي حيث الظلام الحالك ، كنا ماشيين نخبط في بعض ، في طريق ترابي مشيا على الاقدام وهناك وصلنا إلى السلك الشائك الحدودي وهناك شاهدنا قوافل الاغاثتا التي وصلت
قوافل الاغاثات
ما لاعين رأت ولا أذن سمعت ، معرفش المصريين دول جابوا كميات الاغاثة دي منين كل محافظة من 26 محافظة في الجمهورية باعتين تريلات اغاثة كل واحدة فيهم مقطورتين دة على الاقل غير اني اول مرة اعرف ان البدو دول رجالة كانوا بيشتغلوا طول الليل في نقل الاغاثات و المساعدات و كمان بيروحوا يشتروا طحين ورز و سكر من العريش و يعدوا يعطوه للفلسطينية ، خلية نحل كانت تعمل على معبر رفح ، لأول مرة اشعر ان القضية الفلسطينية لم تمت بقلوب المصريين بل مازلت بداخلهم حبيسة بسبب الحكام الخونة و العملاء
رفح الفلسطينية
وصلنا الحدود التي تفصل بين مصر و فلسطين وكانت أول الأحداث التي جرت هي بين الفلسطينية و الجشي المصري حيث كانت محاولة الجيش للسيطرة على المعبر و إغلاقه وهنا وقف الفلسطينيون واضطروا إلى ضرب أفراد الجيش بالحجارة حيث أصيب 35 جندي مصري واطلقت عدة طلقات رصاص في الهواء لتفريق الطرفين ولم يحدث أن تم اطلاق نار على الجيش المصري لم يحدث على الاطلاق
وبمجرد وصولنا أيضا قام الطيران الإسرائيلي بقصف رفح الفلسطينية في منطقة قريبة جداااا من الحدود وأطلق صاروخا على إحدي السيارات على الطريق المتجهة من الحدود إلى داخل غزة و استشهد 4 فلسطينيين كان احدهم من كتائب شهداء القسام على حسب ما قيل لنا عندما سألنا عن مصدر صوت الهزة التي عرفنا بعدها انها مجرد دوي انفجار و قصف طيران إسرائيلي لابد و ان نتعود عليه طالما قررنا البيات ليلاً داخل غزة وقفزنا من فوق السور الواقع خلف السلك الشائك وأصبحنا في فلسطين
الجدار الحدودي و منه إلى ميدان الساحة في وسط غزة
ظلام حالك في هذه المنطقة وبطول قطاع غزة حال دون رؤيتنا لملامح المدينة التي كانت تغوص في الظلام والهدوء الحادين نتيجة قطع التيار الكهربائي عنها إلى ان انفجرت عبوة ناسفة في منطقة تسمى منطقة الجوازات وعلمنا أنه لم تقع إصابات وكان مجرد دوي انفجار آخر وهنا ادركنا ضرورة تعودنا على تلك الأصواب المرعبة في ليل غزة ، وصلنا الساحة ورأينا أفراد القوة التنفيذية لحركة حماس الذين كانوا منتشرين بشكل ضئيل جدا لتنظيم السيارات و المرور و الحفاظ على الأمن وهم عبارة عن أبواب متحركة على قدر من الضخامة يرعب كل من لم يتعود على رؤيتهم في الشوارع هم وأسلحتهم الرشاشة و المسدسات حينما تمشي في شوارع غزة وترى من حولك لتجدهم مسلحين فلا تستغرب الأمر كثيرا بالأسلحة تباع في السوق مثل الجرجير
بيتنا الليلة في بيت احد الفلسطينيين العاملين في وزارة الصحة وبصراحة قام بالواجب و زيادة وهو المعهود عن الشعب الفلسطيني من الجود و الكرم و أكلنا زيت و زعتر و زيتووووووون و من حظنا كان هذا اليوم الأول الذي يرجع فيه التيار الكهربائي ليلاً إلى المنطقة التي يسكن فيها
صباح غزاوي
هل الصبح علينا في غزة الجميلة بعد ان تنشقنا رائحة الفجرية في فلسطين الإباء والرباط وقضينا بضع ساعات من بعد صلاة الفجر مع العائلة والأطفال الصغار و غنينا اناشيد من التراث الفلسطيني و قمنا صباحا متجهين إلى مستشفى الشهداء او مثلما يسمونها مستشفى الشفاء و رأينا حالة المستشفى من نقص في الامكانيات البشرية و الأدوية و الأجهزة وحاجتها الماسة لأنواع كثيرة من أدوية الفشل الكلوي والسرطان و أدوات الجراحة و على الرغم من ذلك فقد علمنا أن السلطات المصرية أوقفت قوافل الاغاثة التي كانت تحمل الدواءعلى الحدود و لم تسمح لها بالمرور لتوصيلها إلى فلسطين و من ثم إلى المستشفيات هناك
توجهنا بعدها إلى المجلس التشريعي حيث قابلنا السيدة أم نضال عضو المجلس و ام ثلاثة من اشهر شهداء غزة و قابلنا الدكتور أحمد بحر رئيس المجلس بالإنابة و رأينا عددا من افراد الكتيبة الخاصة بحماية المجلس
توجهنا بعدها إلى إذاعة صوت الأقصى و دخلنا استوديوهاتها الإذاعية و قابلنا المسئولين فيها و رحبوا بنا جدا و عرفنا انها مستهدفة من الصواريخ الإسرائيلية في أي وقت
ومن هناك طلعنا على مكتب رئيس ديوان رئيس وزراء حكومة حماس و طلبت منه كوفية حماس فلم يتأخر و قام بنفسه للبحث عنها واتجهنا بعدها إلى مكتب المتحدث الرسمي باسم حكومة حماس الاستاذ سامي أبو زهري و تحدثنا معه عن الوضع وكيف ستتولى الحكومة مسألة توزيع الاغاثات وبعدها ذهبنا إلى وزارة الصحة الفلسطينية وكانت تلك اخر محطاتنا في غزة حيث توجهنا بعدها لتناول الغداء ومنه إلى رفح وهذه المرة كانت في النور و رأينا كل الطريق و رأينا البحر من بعيد و كانت اعيننا ترى المستوطنات الإسرائيلية المبينة على التلال العالية في الأرض المغتصبة و رأينا غزة المحررة وجميع المستوطنات الي تم تحريرها من اليهود و عودتها إلى الحكم العربي و خانيونس و الشوكة و حي البرازيل ومحطة الكهرباء و المدارس وكذلك العمارات التي تعرضت للقصف الجوي و المدفعي من القوات الإسرائيلية وأخيرا رأينا الجدار الحدودي الفاصل بين الجهة المصرية و الفلسطينية و كانت أول مرة في حياتي أرى فيها معبر رفح من الجانب الآخر ويارب ما تكون أخر مرة و المرة الجاية نصلي في القدس العتيقة بعد التحرير

Sunday, January 27, 2008

حكايات عائدة من غزة

غدا ان شاء الله
قصة مقاومة التي عاشت في قطاع غزة 23 ساعة
انا ميتة فعلا ومش قادرة اكتب بس بكرة ان شاء الله القصة بصور غزة الحبيبة

Friday, January 25, 2008


Wednesday, January 23, 2008

عاجل

الحدود المصرية تفتح أمام الفلسطينيين بعد ساعات من اقتحامهم معبر رفح الحدودي
حدود غزة مفتووووووووووحة و العالقون في العريش يعودون أرضهم
قوافل من الإغاثة الطبية و الدوائية تصل القطاع بعد انقطاع تام
_______________
بشائر فتح المعبر أمام أهالي قطاع غزة
في وقت مبكر من صباح اليوم اقتحم المئات من الفلسطينيين من سكان قطاع غزة
معبر رفح متجهين نحو مدينتي رفح المصرية والعريش بعد تفجيرهم لأجزاء من الجدار الحدودي
بين مصــر و القطاع وعادوا مرة أخرى إلى القطاع بعد ساعات
وأنباء عن عدم قدرة قوات الأمن المصرية
على السيطرة على الموقف وهو ما يشير إلى إمكانية اجتياز الاف اخرين من
سكان القطاع الحدود المصرية للتزود بحاجاتهم اليومية
ماهو يا إما الحكومة المصرية تفتح المعابر و تسمح بدخول الفلسطيين يا إما هايدخوا كدة
ومن الأفضل عدم استخدام العنف ضدهم هم برضو أهلنا ولو ما ساعتهمش الأرض تساعهم بلدنا
يا حكومة

Tuesday, January 22, 2008

الجهاد يا أهل الجهاد

ادعوا لفك الحصار عن غزة ولضربة تقصم ظهر العدو الصهيوني
ادعوا لمصـــر ادعو لها بأن يأتي اليوم الذي تتخلص فيه من حكم الطغاة
ادعوا لأن نرى اليوم الذي تحررت فيه فلسطين
كل فلسطين .. فلسطين واحدة لن تقسم
ولن نرضى بالتذلل للصهاينة ورجاءهم أن يفكوا عنا الحصار
ولن نتذلل للأمم المتحدة ومجلس الأمن وبوش وكوندي
اللهم يا غياث المستغيثين، ويا صريخ المستصرخين، ويا عون المؤمنين، ويا جار المستجيرين يا ذا العظمة والسلطان يا من قصمت القياصرة وقَهرت الجبابرة وخضعت لك أعناق الفراعنة،اللهم إنّا نسألك بأنك أنت الله الذي لا اله غيره،الواحد الأحد الفرد الصمد،الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد، بك المستعان وبك المستغاث وعليك التكلان واليك المشتكي، ولا حول ولا قوة إلا بك
اللهم انك تري أعداء دينك، وتري اجترائهم عليك وعلي نبيك وحبيبك المصطفي ، وعلي دينك وكتابك وعلي أوليائك وعبادك وإماءك المؤمنين الصالحين، اللهم إنا نشكو إليك أموراً أنت تعلمها ، مالنا علي حملها صبرٌ ولا جلدُ ، يارب قد مددت يدي بالذل مفتقراً إليك يا خير من مُّدت إليه يدُ ،فلا ترّدنها يارب خائبةً ؛فبحر جودك يروي كل من يردُ
اللهم أنت أغيّر على دينك منا، تري مكاننا، وتسمع كلامنا، ولا يخفي عليك حالنا وإليك مرّدنا، اللهم مُنزل الكتاب مُجري السحاب هازم الأحزاب ويا سريع الحساب، اهزم اليهود والأمريكان والأحزاب، اهزمهم وانصرنا عليهم، اهزمهم وزلزلهم، بفضلك وجودك يا جواد، يا ذا العزة والجبروت، ويا رب الملكوت ويا حياً لا يموت اصرف عنا الأذى
إنك علي كل شيء قدير

Thursday, January 17, 2008

بوش في المنتكة... واخيبتاه على العرب


صور من زيارة بوش للمنتكة العربية وإسرائيل




دي لورا بوش مرات المحروس كانت بتزور هي كمان من كام شهر

___________________________
وعلى الجانب الآخر


أكيد أولمرت بيقول لبوش: آآآه ما احنا كنا مع بعض بالليل

بوش وعم العبيط بتاعنا في المنتجع الخاص

شرم الشيخ اللي لو طالت كانت اتشقت وبلعتهم


لا تعليق على هذه الصورة

اعتقد ان زيارة بوش كانت اختباراً لكرم الضيافة عند الرؤساء العرب

فقد استقبله مثلا محمود عباس بالولائم و العزائم التي كانت تكفي لاطعام

أسر الشهداء في غزة بدلا من اطعام بوش بالخرفان المشوية

و اللحم و الخمر و النبيذ وعقد صفقات الأسلحة المضروبة

التي افتخر بها زعماء الخليج ولا أدري


هل تضمنت مصــر أم لا

حسبي الله و نعم الوكيل

Thursday, January 3, 2008

حصيلة 2007 .. مصرع 171 صحفي حول العالم

أعلن الاتحاد الدولي للصحفيين أن 171 صحافيا لقوا حتفهم أثناء مزاولة عملهم عام 2007 وأضاف في بيان أن هذا العدد يقترب من الرقم القياسي المسجل عام 2006 والذي بلغ 177 قتيلا.. وأوضح الاتحاد -الذي يوجد مقره ببروكسل- أن العراق سجل مقتل 65 من الصحافيين والعاملين في المؤسسات الإعلامية وهو ما يمثل ثلث العددالإجمالي للضحايا
وتوزع عدد القتلى الآخرين بين 134 لقوا مصرعهم نتيجة جرائم قتل وعنف وجراء حوادث أثناء أداء العمل لقي 37صحفياً مصرعهم بينما صنف البيان الصومال وباكستان في صدارة قائمة المناطق الخطرة بالنسبة للصحافيين حيث قتل ثمانية في الصومال وسبعة في باكستان وأشار الاتحاد إلى أن ستة صحفيين قتلوا أيضا في المكسيك بسبب المخاطر المرافقة للتغطية الإعلامية لعمليات تهريب المخدرات
الجزيرة نت