Wednesday, March 3, 2010

الأقصى .. أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين


ما يتعرض له الأقصى اليوم من أجرأ العمليات الصهيونية لتهويد مدينة القدس الخالدة خلود التاريخ، هو مجرد محاولة من الصهاينة لمحو تاريخ العرب والمسلمين والمسيحيين وحتى اليهود أنفسهم منها، هم وحكومتهم البائسة يقومون بمخططات مدروسة منذ عشرات السنين، وصلت حدها اليوم بضم الحرم الابراهيمي ومسجد بلال بن رباح للسلطة الاسرائيلية، ليس هذا بجديد على الحكام العرب ما يحدث، لكنه جديد علينا كأجيال أتت للدنيا يملؤها أمل العودة إلى الأرض المقدسة، فلسطين كلها وليس جزءا منها، كلي أمل أن ما يحدث هو مجرد محاولة ستبوء بالفشل، لكن لا أحد يعرف ما سينتهي عليه الحال وماذا ستكون نتائجها، لكنه تطور كبير للحركة الصهيونية، كان سيأتي لا محالة في أي وقت، والمفاجأة هو أنه جاء الآن ولم ينتظر صحوتنا، كان الله في عون القدس، هو منقذها منا ومنهم، والعين تبكي والقلب تمزق شوقا للصلاة في الأقصى لكن الله أدرى بمصيره هو حاميه وحافظه

ياااااارب

حدد أسبابك ولا تستمع للآخرين ..مخك ضيق اوي

عن قضية "التحرش" بالمرأة أتحدث
قد تكون القضية إلى حد كبير حساسة ، لكن في مجتمعنا كل ما يتعلق بالمرأة وغير المرأة هو حساس
حتى القضايا الوطنية منها الحساس ومنها الحشاش
حتى مفهوم "التحرش" اختلف عليه الفقهاءوتناقلته الأهواء بصيغ مختلفة
موجود في القانون أو غير موجود إلا أنه موجود على أرض الواقع غصبا عن أنف القانونيين
بين هذا وذاك كتبت موضوعا في المصري اليوم باسمي اللي هو سارة نور الدين
وحشني نطق الاسم دة من على صفحات الجريدة
المهم لاقيت واحد طالعلي في التعليقات حدد أسبابه في انتشار ظاهرة التحرش وفي صدارتها "تشغيل النساء" المهم انه مش واخد باله تقريبا ان اللي عمل الموضوع بنت واعتقد انه كل اللي بيفكر بهذه الطريقة لازمله اعادة تأهيل
بالنسبة للبنات اللي بيمشوا في الشارع محترمين أو مش محترمين لابسين او مش لابسين وبرضو بنتعاكس وبيبقى فيه معاكسات لفظية وحسية ولمسية واحيانا أكبر
وبالنسبة بقى للاغتصاب انه واحد يقتحم بيت واحدة وياخدها من وسط أهلها أو انه ياخدها حتى من الشارع
دي برضة غلطة البنت
اللي بيفكر بالطريقة دي وبصراحة ومع كامل احترامي وتقديري للرجعيين عايز يدخل مصحة للأمراض العقلية وبعدين يكتب على صدره مغلق للتحسينات لجودة إعادة التشغيل
الموضوع في المصري اليوم